ترجمة

الثلاثاء، 8 مايو 2018

حب الجراح \\ مريم حسن



حب الجراح
عشق
فهل علمت أني أتلذذ بجراحي
من أجل بريق
لعينين عندما أتفكر بها
يتنح عني
هول أتراحي
أفلم يراودك هاجس كيف لو تم القاء
أما سئمت لغة
البعد
وعلة الشقاء
كيف وقتك يمضي
وتدعي تعنت الكم من الإشتياق
ويح كل متيم
لقصر
تدبره
أليس هراء
أن يجعل الفؤاد
ميدان
لقتل
الأنفاس
كيف لصفاء
أن يحل
ورمحك
يزيد إعيائي
~~~~~~
ولكل هذا بديل
فالطيب معدني
والبراءة
تأثرني
فإنحناؤك قليلا يبدأ بإنعاشي
وينحر كل أوجاعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق