فحدائق المدينة مرت لتو لتزهر ذاكرة جديدة وذاك الباب الخشبي لكوخنا الشتوي مر بخجل وقهوة الأمس التي كان لها طعم النببذ مرت بذاكرتي سخية وقبلتك الورديه التي كانت تجتاحني مرت لم أنسَ شيئا غير وجهك! !!!! كيف ضاع? ??? وأنت مفتاحي إلى قلب المدينة? ..... رولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق