مألوف هو ذاك
الرنيم الآتي.... من شفاه النايات البعيدة....
كم سافرَ بنا في أبجديةِ البوح الصامت...ولكن
البوح شُلت نبضاته..
وقدم المساء قد تباينت خطواته
على دروب المحال
وأنا والحلم
وحيدان ..
يقرؤني بعيون حانية
ويوزع على مسام حروفي
بعض من عزمه..
لتنطلق القصيدة في سمائك
المرصع بنجوم ستفقد بريقها..
في ليل المواعيد
الذي يخشى
موت الكلمات
كم سافرَ بنا في أبجديةِ البوح الصامت...ولكن
البوح شُلت نبضاته..
وقدم المساء قد تباينت خطواته
على دروب المحال
وأنا والحلم
وحيدان ..
يقرؤني بعيون حانية
ويوزع على مسام حروفي
بعض من عزمه..
لتنطلق القصيدة في سمائك
المرصع بنجوم ستفقد بريقها..
في ليل المواعيد
الذي يخشى
موت الكلمات

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق