مات الضمير.
في لحظة
مخاض عسير.
الكبير ركب
على اكتاف الصغير.
والصغير يعاني
عيشا صعب مرير.
مات الضمير.
وتراه بين
مد وجزر
لايعرف المصير.
سحيق ... بريق
في عينيه
الم ودمع كثير.
يشكو لله لوعته
سحق على
يد خمار وسكير.
ضاعت ملامحه
سكنت ... تبرجت
دنياه ككلب سعير.
كشرت ... والجمت
انيابها نحوه
لايعرف اين المفر
واين يكون التدبير.
بقلم
جمعه كاظم

في لحظة
مخاض عسير.
الكبير ركب
على اكتاف الصغير.
والصغير يعاني
عيشا صعب مرير.
مات الضمير.
وتراه بين
مد وجزر
لايعرف المصير.
سحيق ... بريق
في عينيه
الم ودمع كثير.
يشكو لله لوعته
سحق على
يد خمار وسكير.
ضاعت ملامحه
سكنت ... تبرجت
دنياه ككلب سعير.
كشرت ... والجمت
انيابها نحوه
لايعرف اين المفر
واين يكون التدبير.
بقلم
جمعه كاظم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق