جروح الانتظار . . .
مؤلم وجعك
يا زمن ..
أثارت فرشاتك
على سنيني ،
شهقات
و زفرات
وعبرات بكماء ..
سقت أنين أحلاما
ما عادت تندمل
جروحها ..
جروح نكأتها عواصف
أنين العمر
الذي خط حروفا
على أديم أرض
عطشت للحياة ،
بعد إزهارها
وأشعل حنينا بخافقي
الى ما مضى
وسيبقى ظمآنا ..
فما عاد وقتا
للإنتظار ..
كخيط ،
ينتظر إنقطاعا
بعد طول شد ...
................... سعد الزريجاوي 5/2018
العراق - بغداد
..
مؤلم وجعك
يا زمن ..
أثارت فرشاتك
على سنيني ،
شهقات
و زفرات
وعبرات بكماء ..
سقت أنين أحلاما
ما عادت تندمل
جروحها ..
جروح نكأتها عواصف
أنين العمر
الذي خط حروفا
على أديم أرض
عطشت للحياة ،
بعد إزهارها
وأشعل حنينا بخافقي
الى ما مضى
وسيبقى ظمآنا ..
فما عاد وقتا
للإنتظار ..
كخيط ،
ينتظر إنقطاعا
بعد طول شد ...
................... سعد الزريجاوي 5/2018
العراق - بغداد
..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق