وأنا في الطريق إلى قلبي
كنتُ أبني لك شوقاً
كقصر يبدأ من أول خطوة
تتصاعد بي عتباته
كنغمة من شفق الشمس
وتعلو جدرانه رويداً..رويداً
على وقع نبضي
وألتف ُعلى نفسي
كجديلة من هيام
تحاكيني الأسوار
بهمس نور القمر
فتضيء ساحاتي
كأني اكتملتُ بك
وكأنك المدار الذي
أسبح فيه....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق