رهينة انا
بين معاقل العتمة ونور عينيك
نداء شفيف يطرق باب الليل
يتكاثف همسا
يحتويه الهوى الجامح
اشرأب عنقه
لا يؤوده شيء
على ضفتيه...لهفة وشوق
أخرجت تنهيدة
ألهبت أنفاسي
...آتون. .
أشعلت مجامري
فتبعثر خصر الليل
وطويت فصوله الحزينة
وابتسم ثغر اللقاء

بين معاقل العتمة ونور عينيك
نداء شفيف يطرق باب الليل
يتكاثف همسا
يحتويه الهوى الجامح
اشرأب عنقه
لا يؤوده شيء
على ضفتيه...لهفة وشوق
أخرجت تنهيدة
ألهبت أنفاسي
...آتون. .
أشعلت مجامري
فتبعثر خصر الليل
وطويت فصوله الحزينة
وابتسم ثغر اللقاء

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق