حين يفيض الوجد بي
و يأسرني الحنين
مع الفجر أنهض
وبعد الصلاة
والدعاء
باللقاء
أسير شريدا
كيف لا أعرف
تقودني خطاي
إلى شاطئي الحزين
حيث حملك
ذلك المركب اللعين
و شطرني إلى نصفين:
روح أودعتها الشط
ترقيك شر العين
ترقب شراعا من بعيد
عله يحملك إلي
أيامنا اﻷول نعيد
وجسد هائم
أمسى شبيه حطام
بعضه يلملم بعضه
في هذيان
في سماء طيفك يحلق
كما النوارس حول المراكب
لا يطيق هجر المكان
بقلمي
مروان خلوف
و يأسرني الحنين
مع الفجر أنهض
وبعد الصلاة
والدعاء
باللقاء
أسير شريدا
كيف لا أعرف
تقودني خطاي
إلى شاطئي الحزين
حيث حملك
ذلك المركب اللعين
و شطرني إلى نصفين:
روح أودعتها الشط
ترقيك شر العين
ترقب شراعا من بعيد
عله يحملك إلي
أيامنا اﻷول نعيد
وجسد هائم
أمسى شبيه حطام
بعضه يلملم بعضه
في هذيان
في سماء طيفك يحلق
كما النوارس حول المراكب
لا يطيق هجر المكان
بقلمي
مروان خلوف

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق