***** مرافئ الوصل ******
خيوط الفجر تلهمني طريقي
أسافر والظلام يرى بريقي
....
وأهمس للطيور تبثُّ لَحْني
بصوتٍ ناعمٍ عَذبٍ رقيقِ
....
خُطايَ مع البكورِ لها اشتياقٌ
تسير مع النّسيم بلا رفيقِ
....
ووِجهةُ سيْرها أرضٌ ترانا
سواسيةً بإقبالٍ حقيقي
....
مرَافئ وصلها للناس عدْلٌ
ومَدُّ حنانها گَ يـدِالشقيقِ
...
وننعم بالسباق مع نجومٍ
تخطّوا حاجز البحر العميقِ
...
سيحملنا إلى الآمال وعدٌ
يمانيٌ أبرُّ من الصّذيقِ
... نعمان محمد عبدالله
خيوط الفجر تلهمني طريقي
أسافر والظلام يرى بريقي
....
وأهمس للطيور تبثُّ لَحْني
بصوتٍ ناعمٍ عَذبٍ رقيقِ
....
خُطايَ مع البكورِ لها اشتياقٌ
تسير مع النّسيم بلا رفيقِ
....
ووِجهةُ سيْرها أرضٌ ترانا
سواسيةً بإقبالٍ حقيقي
....
مرَافئ وصلها للناس عدْلٌ
ومَدُّ حنانها گَ يـدِالشقيقِ
...
وننعم بالسباق مع نجومٍ
تخطّوا حاجز البحر العميقِ
...
سيحملنا إلى الآمال وعدٌ
يمانيٌ أبرُّ من الصّذيقِ
... نعمان محمد عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق