تعودت أن أركض لأسرق سرج الجياد
وأسافر برحلتي بين الأوطان ...
ربما كنت أبحث عن شهريار ....أو عن ملك يبحث عني .....
هكذا أنا مذ عرفت نفسي ...
أسافر حلما .....أسافر يقظه
أسافر بين الحروف والكلمات
فحبيبي يهوى الغزل .....
واليوم ....اليوم لم أعد أستطيع الغزل من بعيد
وأرسم لك حلما من بعيد
وأسقي بماءي عروقك العطشى من بعيد ...
فأنا دوما متمرده ولكن لا أريد لتمردي أن يكون بعد اليوم من بعيد .....
اليوم أصبح عمري ألف عام
ولم أستطع رسم تضاريسك عن قريب
أريد أن ألمس بأناملي عشقك القريب
أريد أن أقيم ثورة الحوار بجسدك ....أيها الرجل المخلوع من كل نساء الأرض بتهمة الجنون والعشق العتيق ....
وأسافر برحلتي بين الأوطان ...
ربما كنت أبحث عن شهريار ....أو عن ملك يبحث عني .....
هكذا أنا مذ عرفت نفسي ...
أسافر حلما .....أسافر يقظه
أسافر بين الحروف والكلمات
فحبيبي يهوى الغزل .....
واليوم ....اليوم لم أعد أستطيع الغزل من بعيد
وأرسم لك حلما من بعيد
وأسقي بماءي عروقك العطشى من بعيد ...
فأنا دوما متمرده ولكن لا أريد لتمردي أن يكون بعد اليوم من بعيد .....
اليوم أصبح عمري ألف عام
ولم أستطع رسم تضاريسك عن قريب
أريد أن ألمس بأناملي عشقك القريب
أريد أن أقيم ثورة الحوار بجسدك ....أيها الرجل المخلوع من كل نساء الأرض بتهمة الجنون والعشق العتيق ....
رولا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق