مَلأى بالعَناقيد؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 22/7/2018
تبقى في حَنْجَرةِ الأيَّامِ أُغنيةٌ لذيذة، تَصدَحُ في وَجْهِ النَّقائِضِ والأنقاض، أُغنيةٌ لا تمنعُها حدودٌ ولا سدود، وإنْ كانتْ وَحِيدةً شَرِيدةً.. تبقى وَفِيَّةً صَديقةً للرِّياح، عَبِقةً برائحةِ التّفَّاح، عيناها ترنو إلى البعيد، راحتاها ملأى بالعَناقيد.. هي أغنيةٌ، قُلْ: أمنيةٌ، أُعلِّمُها لأحفادي الصِّغار حتّى يَطلعَ النَّهار؟؟!!

خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 22/7/2018
تبقى في حَنْجَرةِ الأيَّامِ أُغنيةٌ لذيذة، تَصدَحُ في وَجْهِ النَّقائِضِ والأنقاض، أُغنيةٌ لا تمنعُها حدودٌ ولا سدود، وإنْ كانتْ وَحِيدةً شَرِيدةً.. تبقى وَفِيَّةً صَديقةً للرِّياح، عَبِقةً برائحةِ التّفَّاح، عيناها ترنو إلى البعيد، راحتاها ملأى بالعَناقيد.. هي أغنيةٌ، قُلْ: أمنيةٌ، أُعلِّمُها لأحفادي الصِّغار حتّى يَطلعَ النَّهار؟؟!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق