بين حلم مضى وحلم ات..
غردت صفات وهم بين أزقة أفكاري...
لملمت ليلي بكبرياء لأجفف قطرات نزيف شرياني..فترتجف الأعمدة المختبئة بعنفوان التي بها غصت الروح....
وتهت بتباريج أنثى ملفوحة العطر وعطشاء القوافي...
هناك على ناصية القمر تبكي ضميرها البائس وقدرها اللعين..
فأردفت صمتا متربصا بي واقعا يتركني بلا يقين...
أنا التي أدمنت أحلاما ناعمة..فانطفئ نورها وطعنها شيب الشغاف..
وسار السراب يحث خطوتها لأفعى خريف بلا ألوان...
لملمت أشلائي وابتكرت حياة بلا عنوان مصيبة بحمى الهذيان...
غردت صفات وهم بين أزقة أفكاري...
لملمت ليلي بكبرياء لأجفف قطرات نزيف شرياني..فترتجف الأعمدة المختبئة بعنفوان التي بها غصت الروح....
وتهت بتباريج أنثى ملفوحة العطر وعطشاء القوافي...
هناك على ناصية القمر تبكي ضميرها البائس وقدرها اللعين..
فأردفت صمتا متربصا بي واقعا يتركني بلا يقين...
أنا التي أدمنت أحلاما ناعمة..فانطفئ نورها وطعنها شيب الشغاف..
وسار السراب يحث خطوتها لأفعى خريف بلا ألوان...
لملمت أشلائي وابتكرت حياة بلا عنوان مصيبة بحمى الهذيان...
عايدة الغربي...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق