ما شاخَ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 28/8/2018
ما شاخَ القمَرُ في بلادي، وهو على شُرُفاتِ اللّيلِ مِن المُنتظِرِين، ما شاخَ وهو القابِضُ على جَمْرِ السِّنين، يَملؤُهُ الحنين، قلبُهُ ريَّانُ بالحكاياتِ والرَّغباتِ، والشِّفاهُ يابِسات.. وفي العَشِيَّاتِ العابساتِ الواقفاتِ في المَدى، تَراهُ يَبسمُ للرَّدى.. ذلك القمَرُ في بلادي، يُخبِّئُ لنا قمْحًا ونرجِسًا.. تَسكنُهُ روحُ أجدادي؟؟!!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 28/8/2018
ما شاخَ القمَرُ في بلادي، وهو على شُرُفاتِ اللّيلِ مِن المُنتظِرِين، ما شاخَ وهو القابِضُ على جَمْرِ السِّنين، يَملؤُهُ الحنين، قلبُهُ ريَّانُ بالحكاياتِ والرَّغباتِ، والشِّفاهُ يابِسات.. وفي العَشِيَّاتِ العابساتِ الواقفاتِ في المَدى، تَراهُ يَبسمُ للرَّدى.. ذلك القمَرُ في بلادي، يُخبِّئُ لنا قمْحًا ونرجِسًا.. تَسكنُهُ روحُ أجدادي؟؟!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق