سألت عيني عنك....
تراها تجيب عني....
ألا إنها تراك حزيناً..
ولها مثلي طيب التمني....
ارهقها الوقوف عند الطلول....
تراك مثلها تسأل عني.....
طالت المسافات....
وسقت خدودها ملح الدموع...
زهور الوجنتين زال رحيقها...
لما كل ذاك التجني.....
ترى أي ذنب كان ذنبها....
حتى لسعتها أشواك جوري...

تراها تجيب عني....
ألا إنها تراك حزيناً..
ولها مثلي طيب التمني....
ارهقها الوقوف عند الطلول....
تراك مثلها تسأل عني.....
طالت المسافات....
وسقت خدودها ملح الدموع...
زهور الوجنتين زال رحيقها...
لما كل ذاك التجني.....
ترى أي ذنب كان ذنبها....
حتى لسعتها أشواك جوري...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق