فاتنةٌ
هي خمائلُ عشقي
فاحت بالرحيق المعطرِ
وبعشق آلِ محمدٍ تتضوعُ
والحب للأطهار منها ينسكبُ
روضُ عشقٍ ما أبهاه
برسمِ حرف أبغي الوصال
ليجلو مني كلَّ صدإٍ
وبالغار للهِ أتهجدُ
فكيفَ بي وأنا الضال
اباتُ بالجوى من عشقي
وعلى الوجنات الدمعُ ينحدرُ
أرومُ بالعشق روحي تنصهرُ
لعليٍ والبتول والأطهار كلَّهمُ
لحنُ خلودَ العشق
بفيض المشاعرِ للذبيحِ يصطبغُ
فها أنا أعلنُ عنوانَ نصري
فبالشوق والهوى والحب
والخشوعِ
في محرابِ حبهم أتعبدُ
وفِي عُمقِ الفرح
غَصّةٌ
تأخُذني لثرى كربلاءَ
لذَبيحٍ لله مُلْقًى
بلآ تكفينٍ
وِسادَهُ الحواصِبَ والرَّمْثاء
في حَلْقِ فرحتي
أنين
لٍزَينبَ وماجرى
فألى الله أرفَعُ
مَدامعي والآفراح
برسمِ حرف أبغي الوصال
ليجلو مني كلَّ صدإٍ
وبالغار للهِ أتهجدُ
فكيفَ بي وأنا الضال
اباتُ بالجوى من عشقي
وعلى الوجنات الدمعُ ينحدرُ
أرومُ بالعشق روحي تنصهرُ
لعليٍ والبتول والأطهار كلَّهمُ
لحنُ خلودَ العشق
بفيض المشاعرِ للذبيحِ يصطبغُ
فها أنا أعلنُ عنوانَ نصري
فبالشوق والهوى والحب
والخشوعِ
في محرابِ حبهم أتعبدُ
وفِي عُمقِ الفرح
غَصّةٌ
تأخُذني لثرى كربلاءَ
لذَبيحٍ لله مُلْقًى
بلآ تكفينٍ
وِسادَهُ الحواصِبَ والرَّمْثاء
في حَلْقِ فرحتي
أنين
لٍزَينبَ وماجرى
فألى الله أرفَعُ
مَدامعي والآفراح

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق