قالت له و هي تخاطب صورته,
يا من كنت مولعا بجنون هواي,
لم تكن يوما قريبا من الإطار,
لأن روحك سكنت الإطار,
و روحي كانت تلامس ذاك الاطار,
انسجمت الأرواح بلا عنفوان,
حلقت في سماء بلا عنوان,
حيث الهوى أمضى بلا ترجمان,
أقبره الصمت في تابوت الخذلان,
يا لها من أنات حوّلت الحنان,
الى رواية قرأها الزمان,
و رتبها في رفوف النسيان,
و لكن ....

يا من كنت مولعا بجنون هواي,
لم تكن يوما قريبا من الإطار,
لأن روحك سكنت الإطار,
و روحي كانت تلامس ذاك الاطار,
انسجمت الأرواح بلا عنفوان,
حلقت في سماء بلا عنوان,
حيث الهوى أمضى بلا ترجمان,
أقبره الصمت في تابوت الخذلان,
يا لها من أنات حوّلت الحنان,
الى رواية قرأها الزمان,
و رتبها في رفوف النسيان,
و لكن ....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق