ذات خيبة
بصوتها الجريح
احتبس البوح في الجيد
حافية الحلم
تلامس الحصى
تمشي وحدها فوق الأشواك
صفر اليدين وسائر الأجزاء
يرافقها الحزن كالظل
تتعايش مع الانكسار
بحورٌ جفت
لم ترحم انات الغريق
رعشة تعانق كبد السماء
أرضٌ تهيأت لمخاض الوجع
حتى اهتزت ثوابت الأشياء
دموع تناثرت مع حبات الندى
حبوب سنبلة تموت
كف بلا شمس
أخاديد شاحبة
عيونٌ باهتة
صوتٌ ذابلٌ قبل أوانه
ارتدى لجام الصمت
من رجلٍ عاري المشاعر
انبت قساوة في معاطف الخذلان
بصوتها الجريح
احتبس البوح في الجيد
حافية الحلم
تلامس الحصى
تمشي وحدها فوق الأشواك
صفر اليدين وسائر الأجزاء
يرافقها الحزن كالظل
تتعايش مع الانكسار
بحورٌ جفت
لم ترحم انات الغريق
رعشة تعانق كبد السماء
أرضٌ تهيأت لمخاض الوجع
حتى اهتزت ثوابت الأشياء
دموع تناثرت مع حبات الندى
حبوب سنبلة تموت
كف بلا شمس
أخاديد شاحبة
عيونٌ باهتة
صوتٌ ذابلٌ قبل أوانه
ارتدى لجام الصمت
من رجلٍ عاري المشاعر
انبت قساوة في معاطف الخذلان
حنان **

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق