ترجمة
الأحد، 1 أبريل 2018
أنت ياهذا \ جمعه كاظم
أنت ياهذا....
أجعلني حروف القصيدة
التي تعانقك ليلا.
وتغفو بين احضانك.
لتحلم..
انها رديف روحك.
التي لاتكاد.
أن تفارقها أبداً.
تلك أشواقي.
الكاتب
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق