انا في القصيدةِ
لحنُ ثاكلةٍ تغني
وامنيات ميّتات
تنشدُ الموتَ نعوشاً للتبنّي
لحنُ ثاكلةٍ تغني
وامنيات ميّتات
تنشدُ الموتَ نعوشاً للتبنّي
أنا في القصيدةِ
نبضُ شعرٍ يحرقُ الأنفاس َ
في ليلِ المواجعِ والتجنّي
نبضُ شعرٍ يحرقُ الأنفاس َ
في ليلِ المواجعِ والتجنّي
أنا في القصيدة ِ
جُرحُ شوقٍ
يكتب العشاقُ عني ..
جُرحُ شوقٍ
يكتب العشاقُ عني ..
وأنا روايةُ، ماتٓ قارئها
فأيتمها غبارُ الفقدِ
مابين المقاصلِ
فأستباح َ القبرُ لحني !!
فأيتمها غبارُ الفقدِ
مابين المقاصلِ
فأستباح َ القبرُ لحني !!
وأنا كتابٌ مزّقتهُ الريحُ بغضاً
فوق أنقاض التمني !!
...
(بقايا نحات)
فوق أنقاض التمني !!
...
(بقايا نحات)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق