فنجاني يقبل شفاهي ......
يدي مثقله على طاولتي .....
قلمي تكاسل على أوراقي .....
أتأمل وحدي في الذاكره البعيده
ترى
هل أغتالتك يوما القصيده
وسال دمك بين السطور
مدرارا رقيقاااااا.....
هل شاهدت يوما
كيف سفحوا عذرية الجميله
وجعلوها بالحلم كالسبية
أقلب أوراقي المبلله
بدمع قلبي
وأحولها إلى رماد منسيااااا
وأنتظر
أنتظر
مسافه من الحنين
لتعيد مني حياتي
البقيه
رولا أحمد صالح

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق